وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلاً سورة الإسرا
الحمد لله الذي هدانا إلى صراطه المستقيم ، و أنزلنا علينا القرآن الكريم،نتلوه آناء الليل و أطراف النهار،و جعلنا من أمة محمد عليه الصلاة و السلام،لنكون شهداء على الناس و يكون الرسول علينا شهيدا،و بحمد الله أنشأنا هذا الصرح الإعلامي لكي نفتح نافذة على العالم بشتى أطيافه و اتجاهاته، من أجل أن نعرض مشروعنا الحضاري الذي استوحيناه من كتاب الله و سنة رسوله بمنهج الإعتدال و الأمة الوسطية، التي تهدي إلى صراط الله المستقيم على بينة و بصيرة كما قال الله تعالى:{قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ}
(108) سورة يوسف